نسأل الله لنا وله الهداية والرجوع إلى الحق والصواب وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين؛ وسلم تسليما كثيرا.
وقد كان الفراع من التعليق على رسالتي ابن محمود في 14/ 7/ 1397 هـ على يد كاتبه الفقير إلى الله تعالى حمود بن عبد الله بن حمود التويجري غفر الله له ولوالديه وللمسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات.
* * *